نلتقي في رحاب العميد ..لنرتقي

2021/02/26

نلتقي في رحاب العميد ..لنرتقي ..) 
( مجلة العميد والمؤتمرالعلمي الدولي الاول
منجز مبارك من منجزات العتبة العباسية المقدسة )
( الشعب الذي يقرأ هو الشعب الذي لايموت ... و العراق بلد القراءة والكتابة .. والشعب حي لايموت ...حي وحيوي )تشخيص يافع لسماحة الامين العام للعتبة العباسية المقدسة السيد ( احمد الصافي ) دام عزه ، نماء متواصل ترجمه قسم الشؤون الفكرية والثقافية الى اصدارات متنوعة ونشاطات متفردة كان للنصيب الاكاديمي حضور ، اولد فكرة ( العميد ) 
العميد وعاء معرفي يرتشف منه ما ينير العقول ويشفي الصدور ، هو سعي لاملاء حقول الفكر والمعارف برؤى جديدة ، 
العميد ..مجلة فصلية محكمة تعني بالدراسات والبحوث الانسانية لقبت بالعميد تبركا باحد القاب صاحب المرقد الشريف العباس بن علي عليهما السلام ، 
التقينا برئيس تحريرمجلة العميد السيد ليث الموسوي ( رئيس قسم الشؤون الفكرية والثقافية في العتبة العباسية المقدسة )
سالناه عن مجالات الانفتاح نحو العوالم الاكاديمية .وماهي نوافذ الانفتاح الابداعي . فاجاب 
:ـ العتبة العباسية المقدسة واقسامها المتنوعة وعلى مساحة عطائها الفاعل لم تخطو خطوة واحدة دون غطاء علمي سوى ان كان ذلك المنجز على مستويات المشاريع الامنية والعمرانية ، والخدمية والفكرية ، والعمل الاساس بفتح نافذة مشرعة على الدراسات العلمية ، و المجتمع الاكاديمي بجمبع اختصاصاته هو مجتمع فاعل في جميع مجتمعات العالم فمن هذا المنطلق فتحت العتبة العباسية المقدسة واقسامها نافذة للمجتمع الاكاديمي لتبني بعض المشاريع التي تختص بالجانب الفكري و المهني او العمراني وفي ما يخص الجانب الفكري ( قسم الشؤون الفكرية والثقافية ، ) كان له عدة منافذ وعدة مشاريع من خلاله كان النفوذ على المجتمع الاكاديمي وعلى الاساتذة الاكاديمين مثل مشروع الجود المختص في القصيدة العمودية ومسابقة ومهرجان المسرح الحسيني ، ونحن في هذا المكان نعمل بمشروع العميد ، مجلة فصلية محكمة تعني بالدراسات الاسلامية من قبل وزارة التعليم العالي لاغراض الترقيات العلمية سعينا ان يكون نافذة طيبة مع الاخوة الباحثين والاساتذة الاكاديمين ومن اهم اهداف هذا المشروع ان يعمل كادر المجلة بشقيه الاشرافي ـ التحريري ، على تطوير اعمال المجلة على التحقق مما يصدر بين دفتي المجلة في كل فصل من خلال عقد لقاءات عديدة ما بين الكادرين ، لتدارس ما تطرح من افكار كثيرة ممكن ان تنفذ من قبل المجلة بشكل مباشر كمؤتمر العميد العلمي الاكاديمي الاول ، وهناك افكار معدة لمشاريع اكبر واوسع من المجلة ، وهذا يعني ارتقاء مشروع العميد الى مشاريع اكبر كمشروع العميد .. مركز للدراسات الانسانية ومركز للدراسات البحثية تكون احدى فعالياته او انشطته مجلة العميد ، والنشاط الأخر الآن يعمل على الواقع هو مؤتمر العميد وممكن ايضا تبني دورات تطويرية للباحثين ، او جلسات بحثية او ورش عمل والكثير مما يمكن ان يتبناه كادر المجلة وهذه الفعاليات هي من مقترحات كادري المجلة ، اذ يتمخض التقاء الكادرين ببعض الافكار الكبيرة التي تصب في مصلحة المجلة والعمل الاكاديمي وهذا هو سعي واضح للتوئمة ما بين اعمال العتبة والمجال الاكاديمي ،
العميد حكمة بالغة تدّر الوعي والبشائر والسرور ..ان لها الشاعر الحاج علي عبد الحسين الصفار قصيدة تؤرخ صدور العدد الاول منها 
( هي العميد الا فانظر لما فيها ...
باسم الكفيل استطالت.. من يضاهيها 
لقد اطلت على الدنيا بطلعتها 
وبدر هاشم في العياء راعيها 
في كل سطر على اوراقها قبس 
من العلوم مضي في معانيها
فاليراع ونون اللوح قد زبرت 
والسمر والبيض وقع في قوافيها 
يفيض فيها مداد العارفين هدى 
وكربلاء بفيض الدم ترويها 
وللواء وللكفين وقع اسى 
وعين عباس سالت في مآقيها 
طافت على ذكريات الجود فانتشرت 
مدى الدهور على الدنيا مغانيها 
فالسبط منهجها والطف ساحتها 
والبدر كافلها والعلم ناديها 
وما يجف مداد ماج في صحف 
منها لأن مذل الماء ساقيها 
طف ( بالكفيل ) وارخها ( محكمة 
مجلة وعميد الطف حاديها )
بنكهة عراقيتها تحمل وجاهة المنائر ووقار المعرفة وتاج اليقين 
قلنا ... لتعانق العميد هذا الرقي ولتكون مشروعا من مشاريع الاثراء المعرفي ، لذلك تبنى الكادر التحريري لمجلة العميد معايير ـ عبارة عن ضوابط منهجية لاختيار المحكمين .
التقينا د. عادل نذير .. عضو هيئة تحرير مجلة العميد ... عضو الهيئة التحضيرية لمجلة العميد ،لنسأله عن رؤية العميد للاقتباسات وقضية مراتب المرجعية النصية ؟
:ـ لاشك ان الابحاث عندما تقدم الى مجلة العميد وهي قائمة طويلة من خارج وداخل العراق ، يباشر السادة اعضاء هيئة التحرير لتحديد تخصصها ثم تعرض على اصحاب التخصصات من الخبراء واهل التخصص الدقيق ، ليبحثوا في مكونات كل بحث ومنها النظر في جدوى الاقتباسات والبحث في خصوصية كل اقتباس ومدى جدواه والنظر في حاجة البحث اليه فاذا كان .موضعه من اجل مزية الاطالة والاسراف في الاقتباسات ستكون هناك فعلا ما يستوجب تنبيه كاتب البحث بضرورة التصرف في اقتباسة ووضع القدر الذي يخدم معطيات البحث في صدد الدراسة ،
هناك فعلا ما يسمى بمرتبة المصادر وما يسمى بمرتبة المراجع ومرتبة الدوريات والدراسات والرسائل والاطاريح ، كل هذه المصادر تؤخذ بنظر الاعتبار من حيث اهميتها وقدمها التاريخي وتسلسلها الزمني ، وحضورها بوسط تخصصها هناك مصادر مهمة وهناك مصادر اهم ، وعلى وفق ما طرح ، نلاحظ بدقة استعمالات الباحث للمصادر حسب تراتيب اهميتها ،
حقل معرفي تتدلى منه قناديل العلم .. وخطوة خطوة تنثر التور بذارا لترفل العقول بعافية النماء 
... عملت مجلة العميد لتمثيل تربوية العتبة العباسية المقدسة بوصفها جهة اصلاحية و لتفعيل الدور الاكاديمي وتحويله الى فعل ثقافي ، ولنرى مستوى المجلة الحقيقي مقارنة بما تصدره الجامعات العراقية والعربية التقيناه
أ.م.د .مشتاق عباس معن ـ عضو الهيأة الاستشارية لمجلة العميد ـ عضو اللجنة التحضيرية لمؤتمر العميد العلمي الاول ) 
سعت العتبات المقدسة ولاسيما العتبة العباسية المقدسة الى كسر افق التوقع في ذهن التلقي ، وفي ذهن افراد المجتمع وذلك بتحويل مسار الوظيفة والعمل من خلال تحويل ما يرشح من العتبات لابوصفها مؤسسات روحية فقط وانما بوصفها مؤسسات تعمل على الاصلاح وتوجه هذا الاصلاح الى المجتمع بشرائحه المتنوعة ، ومن المعلوم ان المجتمع يتنوع بتنوع ما يتكون بداخله فلدينا المجتمع العام ولدينا المجتمع الثقافي والمجتمع الاكاديمي والعسكري وما الى ذلك من انواع وانماط المجتمع بكافة اطيافه ، وجاءت مجلة العميد واحدة من من خطوات اصلاح وتأهيل المجتمع الثقافي والاكاديمي ، ليس بصيغة الزامية وانما بالحوار مع افراد المجتمع بادواته وبما ان المجتمع الاكاديمي لديه مجموعة من الادوات الخاصة به ، حاولت العتبة العباسية المقدسة ان تقدم ما يؤهل تلك المجتمعات بادواته نفسها ، كي لاتكون عملية الاصلاح عملية قسرية ، وانما تكون عملية تفاعلية تنموية بطرفين ، من خلال المساعد والحيز الذي يحتاج الى تلك المساعدة ، فكانت مجلة العميد واحدة من تلك الخطوات التي اعادت الحياة الى المجلات المحكمة ،فاغلب المجلات المحكمة في جامعاتنا العراقية وبعض الجامعات العربية تعاني من قلة الدعم وشحة العناية ومن سوء الاخراج ومن عدم التركيز على ما ينشر بها من قيمة علمية فاعلة فجاءت مجلة العميد لتعيد الروح لتلك المجلات من خلال لجنة متخصصة ومعدة من اختصاصات متنوعة كيما ترفد الاختصاصات الانسانية بنشر ماهو جديد ، يتمتع باساليب قادرة على طرح القيمة المعرفية ، وهذا لايعني ان مجلة العميد هي آخر الخطوات التي تسعى العتبة من خلالها لمشاركة المجتمع الاكاديمي والثقافي وان كانت الخطوة الاولى
مجلة العميد فالخطوة الثانية هي المؤتمر العلمي العالمي وان مشاورة الرجال تنتج منها مشاركة العقول ، المشروع اعمق سيمد جذور التواصل بنا الى حدود العالمية ، وسنرى ما وصلنا اليه بعيون المجلات الاخرى ونمازج بين مانراه وبين مايراه الاخرون لانتاج فكرة مؤثرة ، وان نسمع الرأي الاكاديمي ونتمحص الخطوة لندرك مديات الخطوة هل استطعنا ان ندخل مستوى الطموح والمؤثر الذي نعمل له لايقف عند حدود المحاورات والاستماع الى ورقات العمل وانما سيكون ، ورشة عمل كبيرة تتنمخض عنها مشاريع اخرى فاعلة وخطوات اخرى موفقة بعون الله ، 
 
حلت اللقب الندي ارتدته مجلة العميد زهوا وفخرا بجدارة الايمان وبدورها الثقافي لنشر ثقافة مؤمنة مدركة وتحت شعار ( نلتقي في رحاب العميد لنرتقي) يقام هذا المؤتمرالعلمي الاول ، فكم هي مدة المؤتمر وماهي الفعاليات التي سيقوم بها مؤتمر العميد ؟
أجابنا ..... أ.م.د شوقي مصطفى الموسوي /مدير تحرير مجلة العميد / عضو اللجنة التحضيرية لمؤتمر العميد الاول 
:ـ تقيم مجلة العميد مؤتمرها العلمي العالمي الاول لمدة يومين ( 25ـ26/ 10) وسيقدم الكثير من الحلقات النقاشية وبعض الورش البحثية والكثير من الحقول تم تقسيمها من قبل الهيأة الاستشارية والهيأة التحضيرية والاعلامية المحددة لهذا المؤتمر بحدود الدراسات القرآنية الجمالية الفلسفية للفكر الاسلامي وايضا هناك بحوث نفسية وتاريخية وجغرافية ويتم في هذا المؤتمر التواصل مع الاكاديمين من خارج القطر ووصلتنا بحوث كثيرة من تونس والمغرب والجزائر ومصر ، وفلسطين والدول الاوربية ونحن في طور تحديد البحوث التي تشارك ، نحن نعتمد على هذا المؤتمر في الخروج بتوصيات ومقترحات تفيد في المؤتمرات القادمة ، وستكون هناك اتفاقيات وبروتكولات ايضا ، في جوانب اقامة مهرجانات اخرى وفي جوانب اخرى يتم توزيع جوائز ابداعية ومهرجانات وتوصيات في طبع منشورات التعليم العالي وخاصة رسائل الماجستير عرض آخر لهذه النتاجات الفكرية وهناك عملية استكتاب لكل مشترك بين العراق والدول المشتركة وهناك الكثير من الفعاليات التي تخص هذا المؤتمر واعتقد ان مؤتمر العميد الاول الذي تقيمه العتبة البذرة الاولى لكثير من المؤتمرات والمهرجانات وكذلك المراكز الدراسية التي تعني بالشؤون الانسانية .
للعميد طعم الربيع .. في فضاءاتها .. يولد...الحلم.... والعلم ... والجمال ...
التقينا الدكتور قيس الجنابي / معاون عميد كلية التربية الاساسية العلمية في جامعة بابل /عضو اللجنة العلمية لمؤتمر العميد الاول 
تعقد الاجتماعات الدورية لتنظيم مؤتمر العميد العلمي العالمي الاول وتمتاز هذه الاجتماعات الدورية بالاهمية لسبب التركيز على نوعية البحوث المقدمة لهذا المؤتمر والباحثين ، فقد وزعت البحوث على المحاور واخذت دورها في التقييم العلمي ويتم النظر في هذه البحوث وصلاحيتها في المشاركة ، فقد كانت مستوى البحوث حسب القراءة الاولية جيدة ولذا نتوقع ان يكون مؤتمر العميد الاول بمستوى الطموح ويستطيع ان يكتسب بجدارة صفة العالمية لكثرة المشاركات العالمية الواردة الينا اضافة الى وجود باحثين جيدين من الداخل العراقي ، المتوقع للمؤتمر انه سيشهد حضورا كبيرا للباحثين الغير المشاركين ، لم تقتصر الدعوات على الباحثين فقط وانما على الاكاديمين والمثقفين ومن يرغب الاستماع لبحوث بمستويات عالمية ستقرأ في مؤتمر مجلة العميد ، لاول مرة تنظم مجلة علمية محكمة في العراق مؤتمرا علميا عالميا بهذا النوع وبهذا الوزن ،
&&&
قلنا .. تفعيل مثل هذا المشروع لابد ان يتم عبر مجموعة من المعايير التقويمية الصعبة المراس . 
 
فرد الدكتورسرحان جفات سلمان / عضو تحرير مجلة العميد / اللجنة العلمية لمؤتمر العميد العلمي الاول 
:ـ تعتمد مجلة العميد مجموعة من المعايير المعتمدة في التقويم العلمي للبحوث التي ترد لهذه المجلة وهي المعايير المعتمدة لدى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في العراق ، ومن ابرز هذه المعايير اللقب العلمي فالمجلة تستقي الالقاب العلمية الرفيعة ولا سيما من هو بلقب استاذ ومن هو بلقب استاذ مساعد وانتقاء هؤلاء يعود الى ما يمتلكون من خبرة معرفية وتمرس في البحث العلمي ليتم اختيار الباحثين والمقومين الفضلاء لكي يقوموا في تقيم البحوث التي ترد علينا ، ويتبع اللقب العلمي عندنا شيئا آخر مهم وهو التخصص الدقيق في المادة العلمية وكلما زاد ت درجة التخصص تماسك المقوم في مادته وكان اقدر على النهوض في مهام البحث واكتسابه درجة من التكامل وعلى اصرار الباحث على تقديم المشورة العلمية المتخصصة له ، وتستهدف هذه المجلة هؤلاء المختصين اينما يكونوا لر فد المجلة ولذلك فهي تنتقي بالاضافة الى هذين المحورين مقوم ثالث ان يكون اهلا للقراءة الدقيقة المتفحصة بمعنى ان يبحث الفحص بحثا علميا صارما ولذلك انا اعتقد ان هذه المجلة تقوم على اختيار المقوم بارفع درجات الاخبار وهي بهذا ربما تتفوق على شقيقاتها من المجلات العلمية العراقية وهي تدفع مكافئة سخية في هذا الباب لكي تعطي فسحة من الارتياح لدى المقوم ليقوم بعمله على اكمل وجه 
&&&&
 
ياغبطة كل اصدار .. توسم الفكر يراعات معرفة ومهج تنادم الصبر كي تكون ولابد من اشتراطات لها مميزات خاصة تسعى ان تكون تلك الاشتراطات بمثابة القنوات التمحيصية لتزكية ابداعية ،
د.عباس رشيد الددة / عضو الهيأة الاستشارية / مجلة العميد استاذ في جامعة بابل / عضو اللجنة التتحضيرية في المؤتمر العلمي الاول ، 
:ـ القائمون على مجلة العميد عاينوا في البدء الواقع الصوري الذي تقوم على ركائزه المجلات العلمية المحكمة في الجامعات للتشاور مع مجموعة من الاكاديمين عراقين تصالحوا على هدف مشترك واحد هو النهوض بالواقع هذا النهوض كان يقف على ركيزة صلبة بدأت اشتراطات ولا اقصد هنا املاءات تفرض على المشتغلين في المجلة فالاملاء الوحيد هو الابداع هو النهوض بالواقع الفكري وان نعطي الصورة التي يستحقها المشهد الاشتراطات مدونة في المجلة ، استطاعت ان تبرز وجها مشرقا ، هذه البذور التي اتفق عليها القائمون والاكاديميون انتجت ثمارا اتسمت بالخصوصية والتفرد ، فقد انتهجت نهجا صارما ووضعت امام البحوث مجموع من بوابات تسلكها البحوث قبل ان تصل الى النشر هناك مجموعة من الخبراء الذين انتقتهم المجلة ، أو القائمون بعناية عندما تصلهم البحوث بقرون بشكل جيد تغربل ثم تأخذ طريقها للنشر وعمل الملفات الخاصة تقوم على سياسة الاستكتاب يعملون في جانب من جوانب الحقل الانساني ، يستكتبون في حقل معين مجموعة بحوث وفي الغالب ينشر اربعة بحوث لكل ملف خاص ، يطبع الملف بشكل بهي يتناسب الشكل مع الطموح وهذا الشكل لايترجم كل الطموح ، فالبطموح يتعلق بالمضمون وبالرسالة التي تؤديها واول ثمار هذا المشروع هو المؤتمر الدولي الاول الذي سيعقد بعد ايام ، هذا المؤتمر اريد له ان يكون مؤتمرا عالميا ، وصلتنا البحوث فوجدنا انها تغطي حقول المعرفة الانسانية ، سوف تكون هناك جلسات تغطي هذه البحوث وما يزود او ما يتصل من هذه البحوث يرفد المجلة ببحوث اخرى وبروافد اخرى ، نتوقع لهذا المهرجان النجاح ، تلك اسماء كثيرة ستحضر فترفد الحركة الفكرية في الاكاديمية العراقية بوجه آخر من وجوه الثقافة العربية ينتج لاشك تلاقح بين الوجهين خلاصة فكرية جميلة قد لاتسع الطموح لكنها مكسب ثري فكرا وابداعا ،
ياغبطة كل اصدار سلاما ايتها المعمورة بالفكر والابداع .. سيتجمل على راحتيك كل مدى علمي ـ ثقافي ..ليزداد توهجا ياراية من رايات خدمة ابي الفضل العباس عليه السلام مزدانة بالفكر والحكمة والابداع
أخترنا لك
( مهرجان ربيع الشهادة الثامن .. مشروع وطني ....انساني 5)( البحث الاول )

(ملف)عاشوراء : انتصار الدم على السيف

المكتبة