صباح:ـ لم
نستثمر الاعلام
الالكتروني
لقضايا تخدم
الحقيقة ـ العلم
ـ الثقافة -
وارى معظم ما
يستخدم
(للمغازلات،
وللجات،
وللدردشة...)
فلا يبحث في
القضايا الجادة
للعلم
والتكنولجيا
وللثقافة أو
تطوير الذرة
والكهرباء
والهندسة
الوراثية، ومعظم
المهندسين
يدخلون الى
مواقع لا قيمة
لها، فلم يعطَ
لهذا الانتاج
قيمته رغم ثقله
وما نحتاجه
اليوم هو إنشاء
مواقع ذات اهمية
ولجميع اللغات
لتطوير
الامكانيات
العربية ودراسة
الواقع السياسي
تدخل الان الى
اي موقع لترى
بعينيك مواضيع
دون روح
ومهاترات وشتائم
والعيب واضح
طبعا مشكلتنا
تكمن في التوعية
والتنظير الذي
يحتاجه هؤلاء
الشباب لتجتاز
هذه المرحلة
والان الثقافة
الراقية بخير
وعلينا مكافحة
الامية الثقافية
والامية الفكرية
والمعالجة تأتي
من منظومة
التفكير التي
تأتي من روح
المصالحة والبحث
لتطوير منهج
علمي تعليمي؛
فالمناهج تتخلف
وآخر مكتشفات
العلمية الحديثة
أنتجته تجارب
متطورة، والان
اصبح التدريس
عبارة عن
مجموعات بحثية
كل اربعة يبحثون
عن طريق الاستاذ
يتواصل معهم
بواسطة النت
وورقة الامتحان
يأخذها الطالب
معه ليجيب عليها
بالبيت فاذا
تغيرت الضروف
التعليمية
ستتغير المفاهيم
الكلية بالبلاد
نحو التطوير:
لابد من
القضاء على
الأمية
الحضارية
ومحاولة ادخال
الحاسوب الى
انظمة
التعليم،
ومعرفة كيفية
التعامل
الصحيحية مع
هذا الجهاز
للتعليم
البحثي لجمع
المعلومات،
فالمعمول الان
لا يخدم الفكر
ولا يخوض في
تجارب عالمية
ليترجم لنا
القضية
الحداثوية
الحضارية فنحن
ما زلنا في
خطواتنا
الاولى.