استقبلت مكتبة
أمّ البنين (عليها السلام) النسوية في العتبة العبّاسية المقدّسة
مجموعة من طالبات مدرسة فدك الزهراء (عليها السلام) الدينية في ضمن
إطار الجولات التعريفية والزيارات التي تقوم بها المدرسة على مدار
العام، وكان في استقبال الطالبات السيّدة ابتسام عطا/ مسؤولة مكتبة
أمّ البنين (عليها السلام) النسوية التي رحّبت بالوافدات، وأعربت عن
سرورها باهتمام المدرسة وملاكها بالمكتبة للتعرّف على أنشطتها
وخدماتها.
واصطحبت السيّدة ابتسام عطا الطالبات في جولة على أرجاء المكتبة، ابتدأت من وَحدة الإعارة، حيث استمعت الطالبات إلى شرح موجز عن الوَحدة وطريقة البحث عن الكتب، وكيفية الإعارة، مثلما اطّلعت الطالبات في أثناء الزيارة على أبرز مقتنيات المكتبة من المصادر والمراجع القيّمة التي تخدم الإنسان، وتطوّر شخصيته العلمية والعملية.
وقد عبّرت السيّدة أمّ حيدر/ مديرة مدرسة فدك الزهراء (عليها السلام) ومسؤولة الوفد عن شكرها وتقديرها لحفاوة الاستقبال، وللجهود المبذولة من قِبل العتبة العبّاسية المقدّسة، والخدمات المقدّمة من قِبل ملاك مكتبة أمّ البنين (عليها السلام) النسوية، وأوصت الطالبات بتخصيص يوم من أيام العطلة الصيفية للقراءة، وأضافت مبيّنة: "أنّ القراءة منذ القدم تُعدّ من أهمّ وسائل التعلّم؛ لاكتساب المعرفة والخبرة، وفتح الآفاق أمام الأفكار الجديدة"، وقارنت بين التحدّيات التي كانت تواجهها الفتاة في حقبة السبعينيات في سبيل قراءة الكتاب أو اقتنائه، وبين الخدمات والفرص المتاحة في الوقت الراهن، ومنها ما تقدّمه العتبة العبّاسية المقدّسة من تسهيلات للباحثة والقارئة على السواء.
الجدير بالذكر أنّ مكتبة أمّ البنين (عليها السلام) النسوية أصبحت محطّة معرفية لطالبات العلم والمعرفة، يفدنَ إليها للاستفادة والأخذ من مصادرها الغنيّة بشقّيها الديني والأكاديمي، والتي تمتاز بكونها حديثة ومتنوّعة في مختلف المجالات: الدينية، والتاريخية، والعلمية، والثقافية، وغيرها.
واصطحبت السيّدة ابتسام عطا الطالبات في جولة على أرجاء المكتبة، ابتدأت من وَحدة الإعارة، حيث استمعت الطالبات إلى شرح موجز عن الوَحدة وطريقة البحث عن الكتب، وكيفية الإعارة، مثلما اطّلعت الطالبات في أثناء الزيارة على أبرز مقتنيات المكتبة من المصادر والمراجع القيّمة التي تخدم الإنسان، وتطوّر شخصيته العلمية والعملية.
وقد عبّرت السيّدة أمّ حيدر/ مديرة مدرسة فدك الزهراء (عليها السلام) ومسؤولة الوفد عن شكرها وتقديرها لحفاوة الاستقبال، وللجهود المبذولة من قِبل العتبة العبّاسية المقدّسة، والخدمات المقدّمة من قِبل ملاك مكتبة أمّ البنين (عليها السلام) النسوية، وأوصت الطالبات بتخصيص يوم من أيام العطلة الصيفية للقراءة، وأضافت مبيّنة: "أنّ القراءة منذ القدم تُعدّ من أهمّ وسائل التعلّم؛ لاكتساب المعرفة والخبرة، وفتح الآفاق أمام الأفكار الجديدة"، وقارنت بين التحدّيات التي كانت تواجهها الفتاة في حقبة السبعينيات في سبيل قراءة الكتاب أو اقتنائه، وبين الخدمات والفرص المتاحة في الوقت الراهن، ومنها ما تقدّمه العتبة العبّاسية المقدّسة من تسهيلات للباحثة والقارئة على السواء.
الجدير بالذكر أنّ مكتبة أمّ البنين (عليها السلام) النسوية أصبحت محطّة معرفية لطالبات العلم والمعرفة، يفدنَ إليها للاستفادة والأخذ من مصادرها الغنيّة بشقّيها الديني والأكاديمي، والتي تمتاز بكونها حديثة ومتنوّعة في مختلف المجالات: الدينية، والتاريخية، والعلمية، والثقافية، وغيرها.
