زار وفد من ملاك المكتبة المركزيّة
في جامعة الكفيل مكتبة السيّدة أمّ البنين عليها السلام النسويّة
وذلك يوم الاثنين الموافق لـ: 5/7/2021، واطلع الوفد خلال زيارته
على مصادر المكتبة ومقتنياتها، وما تقدّمه من خدمات للباحثين
والباحثات والجمهور العامّ، وقد أبدى الوفد الزائر إعجابه بما
تحتويه المكتبة من مقتنيات وما تقدّمه من خدمات.
وبيّنت السيّدة أسماء رعد/ مسؤولة مكتبة السيّدة أمّ البنين عليها السلام النسويّة أنّ الزيارة تأتي في ضوء المبادرات الرامية إلى تفعيل سبل التعاون والشراكة بين المؤسّسات الأكاديميّة لتبادل الرؤى نحو أفق من التعاون المستقبليّ، حيث تبدي المكتبة ترحيبها وتثمينها لها.
وقدّمت السيّدة وفاء سليم حسن/ مسؤولة شعبة المكتبة المركزيّة في جامعة الكفيل والوفد المرافق لها شكرهم وتقديرهم لإدارة مكتبة السيّدة أمّ البنين عليها السلام النسويّة وموظّفيها على حسن الاستقبال، وأثنت على الجهود التنظيميّة والإبداعيّة في تسيير العمل الثقافيّ المتنوّع داخلها واصفةً إيّاها بالمباركة وداعيةً لها بالتوفيق.
الجدير بالذكر أنّ مكتبة السيّدة أمّ البنين عليها السلام النسويّة قد استأنفت فتح أبوابها لروّادها في الـ: 16/4/2021، بعد مدّة الإغلاق التي رافقت الإجراءات الوقائيّة المصاحبة لجائحة كورونا، إضافةً إلى خدماتها عن بُعد، وشهدت إقبالًا كبيرًا من قِبل مسيتفيدها مع الالتزام بالإجراءات الوقائيّة الخاصّة بالجائحة.
وبيّنت السيّدة أسماء رعد/ مسؤولة مكتبة السيّدة أمّ البنين عليها السلام النسويّة أنّ الزيارة تأتي في ضوء المبادرات الرامية إلى تفعيل سبل التعاون والشراكة بين المؤسّسات الأكاديميّة لتبادل الرؤى نحو أفق من التعاون المستقبليّ، حيث تبدي المكتبة ترحيبها وتثمينها لها.
وقدّمت السيّدة وفاء سليم حسن/ مسؤولة شعبة المكتبة المركزيّة في جامعة الكفيل والوفد المرافق لها شكرهم وتقديرهم لإدارة مكتبة السيّدة أمّ البنين عليها السلام النسويّة وموظّفيها على حسن الاستقبال، وأثنت على الجهود التنظيميّة والإبداعيّة في تسيير العمل الثقافيّ المتنوّع داخلها واصفةً إيّاها بالمباركة وداعيةً لها بالتوفيق.
الجدير بالذكر أنّ مكتبة السيّدة أمّ البنين عليها السلام النسويّة قد استأنفت فتح أبوابها لروّادها في الـ: 16/4/2021، بعد مدّة الإغلاق التي رافقت الإجراءات الوقائيّة المصاحبة لجائحة كورونا، إضافةً إلى خدماتها عن بُعد، وشهدت إقبالًا كبيرًا من قِبل مسيتفيدها مع الالتزام بالإجراءات الوقائيّة الخاصّة بالجائحة.