قال الله تعالى: (وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ * كَلَّا بَل لَّا تُكْرِمُونَ الْيَتِيم)/(الفجر16-17)، الآية الكريمة لم تحصر حاجات اليتيم بالإطعام، بل بالإكرام؛ لأنّ الوضع النفسيّ والعاطفيّ لليتيم أهمّ بكثير من مسألة جوعه، وقد حثّ الله تعالى في كتابه الكريم على رعاية الأيتام؛ لأنّهم جزء من قوّة الأمّة، ورغّب في مخالطتهم، والرفق بهم، ومبادلتهم المحبّة ودمجهم في المجتمع، بقوله تعالى: (ويَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِن تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ)/(البقرة: 220).
لقراءة المقال كاملاً يرجى الضغط على الرابط الآتي:
https://alkafeel.net/reyadalzahra/page?page_id=1065#prettyPhoto
إيمان صالح إلطيف/ بغداد