هل تعلم ماذا يعني لكَ اللجوء
العفويّ؟ أو القلب الوطن؟ وبالأحرى التمسّك بمنظور تشابك الأيادي
بين روحين؟
أو لماذا نفضّل أن نعيش ألف سنة
في ظلّ ما يُعرف بالاختباء العفويّ خلف أرواح أخرى.. تاركين خلفنا
مدناً من القوّة، والتظاهر باللامبالاة، وحكايات أوكلنا كلماتها
إلى قلوب العابرين؟
لقراء المقال كاملاً يرجى الضغط على الرابط الآتي:
https://alkafeel.net/reyadalzahra/page?page_id=1047
مآثر طالب الجبوريّ/ كربلاء المقدّسة