لا تزال نشاطات المكتبة النسويّة تطبع بصماتها أينما حلّت، ولها أصداء طيّبة في المحافل العلميّة والأكاديميّة؛ ممّا جعلها محل ثقة، لتأخذ هذه النشاطات حيّزاً واسعاً على الخصوص في إطار العمل الثقافيّ المشترك بينها وبين العديد من المؤسسات الرصينة، وفي هذا السياق بادرت مجموعة من المؤسّسات الثقافيّة والأكاديميّة ومنها قسم التاريخ في كلية التربية الأساسيّة في (الجامعة المستنصريّة) إلى فتح آفاق التعاون المشترك، ووضع برنامج ثقافيّ يتضمّن مشاركة الملاكات الأكاديميّة النسويّة في ضمن الفعاليّات الثقافيّة التي تقدّمها هذه الملاكات، وجاء ذلك بعد استحصال الموافقات الأصوليّة بناءً على طلب الجامعة الآنفة الذكر في ذلك..
للاطلاع على تفاصيل الخبر كاملةً يرجى الضغط على الرابط الآتي: