صدرت حديثاً عن دار الآداب ترجمة عربية لرواية «فندق الصمت»
للكاتبة الآيسلندية أودور آفا أولافسدوتير، بترجمة حسام
موصللي.
تحكي رواية «فندق الصمت»، وفقاً للناشر، قصة رجل كسير الفؤاد،
يخرج إلى عالم مدمر، وسلاحه مثقاب. وبدافع لا يقاوم، يصلح الأشياء
التي يجدها في طريقه.
وهو يتركنا أمام السؤال الكبير: هل لأي منا أن يتعافى من كونه قد ولد؟ إنها رواية تتحدث عن قدرة رجل على تجديد نفسه، وإعادة اكتشاف المعنى، ولو كان نابعاً من أعماق اليأس.
حازت الرواية على جائزة المجلس الأعلى للأدب الإسكندنافي، وجائزة أفضل رواية أيسلندية.
اختارتها صحيفة إندبندنت البريطانية واحدة من ضمن أفضل عشر روايات عالمية لعام 2018.