فأخذ على عاتقه مؤلف الرواية الباحث الأديب مجاهد منعثر الخفاجي بكتابة هذا العمل واضعا بحسبانه أن تكون رواية رشيقة مضغوطة بعيدة عن الثرثرة , فيمكن القول أول وأصغر رواية في العالم , فكتبها بأقصى سرعة كإشارة إلى الأدباء الروائيين للمبادرة في كتابة أعمال روائية فنية مختصة بيعسوب الدين وقائد الغر المحجلين كونه شخصية نادرة بعد الرسول الأعظم (ص) حملت بين ثناياها روح وجوهر الإسلام بمضمون إنساني بحت , استفادت منه أوربا في حقوق الإنسان والحكم السياسي , وتخلفت الدول الإسلامية عن تلك الفائدة المنشودة .
اضغط هنا لقراءة الرواية ????
الرواية