ـ لأن العراق يستحق.. فكن للعراق كما يأمل السيد السيستاني لك أن تكون
ـ(ونوّه سماحته بمكانة العراق وتاريخه المجيد وبمحامد شعبه الكريم بمختلف انتماءاته، وأبدى أمله بأن يتجاوز محنته الراهنة في وقت غير بعيد)!
ـ العبارة التي يجدر على كل عراقي أن يقف عندها ويتأملها جيدا ً. وأن السيد المرجع الأعلى (السيستاني) يقول لك ما قاله لبابا الفاتيكان بأن:
ـ للعراق مكانة لا تقل رفعة وسمّو وسؤدد عن مكانة أي دولة أخرى في العالم
ـ للعراق حضارة وتاريخ مجيد, مشرّف, مفضال, معطاء على البشرية قاطبة
ـ للعراق شعب كريم بمختلف مكوناته وإنتماءاته, شعب أبيّ, برّ, وفيّ, حرّ
ـ العراق لم يزل في محنة راهنة قاسية وطويلة, والأمل كل الأمل أن يتجاوزها بأقرب وقت ممكن
ـ العراق هذا بعيون المرجع الأعلى السيد (السيستاني) فلا تحط من قدره وتاريخه, ولا تنزل من مكانته ورفعته, ولا تعبث بأمن مكوناته وإنتماءاته, ولا تجعل منه ساحة ملعب للغرباء ولمن هبّ ودبّ, وكن كما يأمل السيد المرجع الأعلى أن تكون لبلدك العراق
.
