عطف رؤوف وانبساط ظل..
والفاء مرتكز طف الغيرة والشجاعة والعنفوان..
جادت بكربلاء مدينة المحبة والسلام
حملنا كف مودة دعاء..
ومعنا أمانة الناس الى الصحفية الجزائرية (سميرة مواقي)
بإضافة الفاء بدل الياء ليكون مواقف
من منح هذه المرأة قلب نهر؟
لتروي به تواريخ شاء الطغاة طمرها..؟
بصمت طلب استقالتها من الجبهة
بكف تراب نثرته بوجه دكاكين الصحافة..
صرخت بقوة الإيمان:
(هذا الحشد هو حشد سلام.. خاض الحرب كي لا تُذل عراقية أو
تُهان)
منحناها فاء الطف نيشان محبة
لامرأة استطاعت بهذا التآلف
أن تحمل لواء الإنسانية خفاقاً بالخير..
حملنا الفاء دعاء سلامة وشفاء..