فقد منعوا زيارة قبور الأولياء وأبادوا أبنائهم
وأحفادهم وأصبح الصراع فكريا في بعض مراحله. كفروا
الشيعة وطعنوا في معتقداتهم.
ومازالوا يطعنون ويقتلون ويهجرون ويبتكرون الأراجيف
ومازال الشيعة في حومة كربلاء التي انفتحت على كل
بقعة من بقاع العالم وانفتح زمانها إلى يوم الدين.